المقدمه
الإزهار floraison
ظاهرة طبيعية خاصة بالنباتات الراقية، تتمثل بإنتاج الأزهار المولدة للثمار والبذور التي تنجز الدورة الحيوية. ويُقْسم إلى مرحلتين: مرحلة الشروع في الإزهار، ومرحلة نضج الإزهار.
مرحلة الشروع في الإزهار :
تنطلق مرحلة الشروع في الإزهار لدى بعض الباحثين من ظاهرة تفتح البراعم الزهرية، وترى الغالبية أن الشروع في الإزهار عملية أطول من ظاهرة تفتح البراعم الزهرية، وأنها تنطلق بدءاً من تحوُّل النسج القابلة للانقسام المولدة للأوراق إلى نسج قابلة للانقسام مولدة للبداءات المكونة للأعضاء الزهرية، مُحوِّلة بذلك الانقسامات الخلوية المولدة للبراعم الورقية إلى انقسامات خلوية خيطية مولدة لما يعرف بالبراعم الزهرية.
تنطلق الانقسامات الخلوية المولدة للبراعم الزهرية في النباتات المعمرة قبل عشرة أشهر من تفتح الأزهار. وهكذا يمكن في مطلع الشتاء التفريق بين براعم زهرية جنسية وبراعم خضرية ورقية، في حين تتكون بداءة البراعم الزهرية في النباتات الحولية قبل بضعة أشهر أو بضعة أسابيع أو بضعة أيام من تفتح البراعم الزهرية كما هي الحال في النباتات الحولية الصحراوية أو النباتات الحولية التي تعيش في الصرود الجبلية المرتفعة، حيث تقتضي قسوة الأحوال المناخية الإسراع في إنجاز الدورة الحيوية.
ويرتبط الشروع في الإزهار بشروط عدة بالغة الدقة لتحقيق ما يُعرف بنضج الإزهار floraison maturity.
مرحلة نضج الإزهار :
يتطلب نضج الإزهار وصول النبات إلى عمر محدد ويتمثل هذا العمر المحدد إما بوصول البراعم إلى أبعاد مناسبة أو بإنتاج عدد مرتفع من الأوراق أو العُقَد أو السلاميات، وتعجز العوامل الأخرى المنشطة للإزهار مهما تضافرت عن تحقيق الإزهار إذا لم يتحقق الحد الأدنى من النمو أو من عمر النبات. وهكذا تتكون البداءات الزهرية في إبط الفلقات في الفول السوداني Arachis hypogea ويحتاج السنديان Quercus calliprinos إلى عدة سنوات خضرية قبل التمكن من تكوين بداءاته الزهرية، في حين يتطلب نضج إزهار الشيلم Secale cereale سبع عقد أو أوراق أو سلاميات، وتتطلب بعض ضروب البندورة إنتاج 13 ورقة، والتبغ إنتاج7 - 20 ورقة تبعاً للضروب.
وهناك إضافةً إلى ما تقدم، عوامل تنشط الإزهار أو تثبطه، من أبرزها التغذية والحرارة والدورات الضوئية والدورات الحرارية والدورات المناخية المعروفة بعلم الظواهر phenolog.
أثر التغذية في نضج الإزهار:
يتأثر نضج الإزهار بالتغذية المناسبة وهكذا ينشَّط تكوين الإزهار إذا ما راوحت نسبة الكربون/ آزوت في الخلية بين 15-.20 ويتطلب نضج إزهار الشيخية Senecio والنجمية Stellaria إنارة قوية ترفع نسبة الكربون في الخلية. كما يعمل ارتفاع نسبة الكربون والفوسفور والبوتاسيوم في الخلية على تنشيط الإزهار، في حين يعمل ارتفاع نسبة الآزوت على تنشيط نمو الجهاز الخضري.
أثر الحرارة في نضج الإزهار:
يُحرِّض التعرض لبعض درجات الحرارة إزهار عدد من الأنواع النباتية، وقد شاع مؤخراً استعمال التبريد المُنَشِّط للإزهار، المعروف باسم التربيع vernalization، والذي انتشر استعماله في مجال زراعة القمح. وقد مكّن التربيع من التفريق بين قمح شتوي (يزرع في الخريف، ويُخرج ورَقة في الشتاء ويُزهر في الصيف القادم منجزاً دورة حياته في السنة الميلادية التالية لزراعته) وقمح ربيعي (ينجز دورة حياته في السنة الميلادية التي زُرع فيها، إذ يزرع في الربيع، ويزهر في صيف السنة ذاتها). وقد تمكن العلماء السوفييت والألمان والأمريكيون من الحصول على عروق ربيعية قادرة على اختصار دورة حياتها إلى ثلاثة أشهر بالتبريد الصنعي لبادرات فتية أو لبذور مبللة من عروق قمح خريفي. وبذلك توسعت عملية زراعة القمح فشملت كثيراً من المناطق الباردة التي كان من المتعذر على البادرات تحمل برودتها الشتوية. فإذا ما وُضِعت بذور مبللة من قمح خريفي مدة 30 يوماً في درجة حرارة +2ْ أمكن الحصول على إزهار مبكر. وإذا مازرعت في الربيع بذور قمح خريفي، نمت واشتدت خضرتها وتعذر إسبالُها قبل إصدار 25 ورقة، ويهبط هذا العدد إلى إصدار سبع ورقات فقط إذا ما وُضعت بإدراته الفتية في حالة البرودة الآنفة الذكر. ويمكن تطبيق هذه الطريقة على الأشطاء الفتية shoot (الَشطْء من الشجر ما خرج حول أصوله ويقصد به ساق وورق الزرع المنتش وورقه)، والبزور الناضجة المبلَّلة، والأجنّة الآخذة بالتشكل في البذور، شريطة عدم الإخلال بنظام عملية التركيب الضوئي التي تزود النسج القسومة بالمواد السكرية. ويمكن إبطال مفعول التربيع بتعريض البزور التي سبق تربيعها إلى درجة حرارة +30ْ مئوية وفي رطوبة مناسبة. وهذا ما يُدعى إزالة التربيع devernalization.
تَنقُل النسج القابلة للانقسام المعرضة للبرودة خصائص التربيع، الممثلة بتسريع الإزهار، إلى أنسالها. وبذلك يمكن الحصول على عروق ربيعية ذات مواصفات خاصة.
ويحتاج نُضج إزهار النباتات الثنائية الحول إلى التعرض لبرودة مناسبة تتحقق في الطبيعة، في برودة الشتاء الذي يسبق نضج الإزهار، أو تتحقق في المختبر بتعريض النبات الثنائي الحول لبرودة مناسبة تمكنه من الإزهار في السنة نفسها. ويمكن تطبيق القول نفسه على النباتات العشبية المعمرة التي يَتَطلبُ إزهارها كل عام التعرض لبرودة شتوية مناسبة تؤثر على كامل النسج القابلة للانقسام فتتحول جميعها من نسج خضرية إلى نسج زهرية. أما في المعمرات الجنبية أو المعمرات الشجرية فالأمر مختلف إذ لا تزهر إلا النسج القابلة للانقسام التي تعرضت لبرد الشتاء، وتبقى النسج القابلة للانقسام التي لم تتعرض للبرودة الشتوية محافظة على خصائصها الخضَرية التي يتحقق بوساطتها استمرار حياة النبات بعد الإزهار بتكون سوقٍ جديدة قادرة على حمل جيل جديد من أزهار تتولد بعملية تربيع طبيعي وتتأثر ببرودة شتاء العام القادم.
أثر الدورة الضوئية في نضج الإزهار:
تتحكم الدورة الضوئية photoperiodism، ممثلةً بطول نوبة الإنارة اليومية، في عملية الشروع في الإزهار تحكماً يختلف باختلاف الأنواع النباتية. وهكذا يزهر القنَّب وبعض ضروب التبغ إذا ما تعرضت لنوبة إنارة قصيرة في النهار، وتورق إذا ماتعرضت لنوبة إنارة طويلة النهار، ويزهر القنَّبُ إذا ما راوحت نوبة الإنارة اليومية بين 8 و 10 ساعات. وتقسم الأنواع النباتية اعتماداً على طرق استجابتها للنوبة الضوئية اليومية إلى نباتات طويلة النوبة الضوئية ونباتات قصيرة النوبة الضوئية ونباتات سَادِرة (أي لا مبالية) النوبة الضوئية. وهكذا تزهر الزمرة الأولى في الشتاء والخريف، في حين لا تتأثر الزمرة الثالثة بتناوب الفصول، الأمر الذي يجعلها عالمية الانتشار.
ودلت الدراسات الحديثة على وجود أصبغة نباتية phytochrome تتبدل بتبدل الدورة الضوئية. كما كشفت الأبحاث وجود نموذجين من هذه الأصبغة النباتية: أحدهما خامل يمتص الأشعة الحمراء ذات طول الموجة 660 نانومِتْر (10-9متر)، والآخر يمتص الأشعة الحمراء ذات طول الموجة 730 نانومِتْر وهو النموذج الفعّال للصبغ، إذ يَحُض على إزهار نباتات الأيام الطويلة النهار ويثبط إزهار نباتات الأيام القصيرة النهار. كما يمكن للنموذج الفعال أن يتحول إلى نموذج خامل إذا ماتعرض إلى نوبة ظلام طويلة.
أثر الدورة الحرارية في نضج الإزهار:
يحتل طول نوبة الدورة الحرارية thermoperiodism مكانة مماثلة للمكانة التي تحتلها الدورة الضوئية وهكذا يتعذر إزهار المكحَّلة Hyacinthus والتوليب Tulipa إذا لم يتعرض جهازهما الخضري لنوبة برودة بين 6ْ- 10ْ درجة مئوية تستمر بضعة أسابيع، متبوعة بنوبة دفء تصل إلى 20ْ درجة مئوية. كما يتعذر إزهار أبصالهما إذا حرمت من نوبة الدفء ووضعت في حرارة 1ْ درجة مئوية. ولا يعود للأبصال إزهارها إلا بعد حصولها على نوبة الدفء المطلوبة.
ومن الأنواع النباتية ما يحتاج إزهارها إلى نوبات حرارية أكثر من حاجتها إلى نوبات ضوئية. وهكذا يحتاج إزهار الحمص Cicer arietinum إلى نوبات حرارية متعاقبة بين البرودة والدفء. كما يتعذر إزهار الحرشف (القِنارة) Cynara scolymus (المسمّى في الشام أنكنار وأرضي شوكي) إذا مازرع في مناطق مدارية محرومة من نوبات البرودة الليلية.
أثر الدورات المناخية في الإزهار:
للدورات المناخية أثر في نضج الإزهار. إذ يُبكِّر الإزهار أو يتأخر متأثراً بالعوامل المناخية الرئيسية من حرارة ورطوبة وإنارة، وكلها تُعالج في علم جديد يُعرف بعلم الظواهر (فينولوجية phenology) ويدرس العلاقة بين الدورات المناخية بصفته ظاهرةً حيوية دورية.
وقد تقدم علم الظواهر بتقدم أجهزة القياس الفيزيائية التي مكَّنت من وضع مقاييس المعطيات المناخية وتصنيفها على المستوى المحلي والعالمي، فقد أصبح بالإمكان رسم خطوط بيانية توضح المراحل المختلفة لتفتح النبات وانتقاله من طور إلى طور في السنة الزراعية وفي الدورات المناخية، كما أصبح بالإمكان تحديد حساسية أي نوع نباتي للتبدلات المناخية المحلية، فمن الأنواع ما يبكر إزهارها شهراً إذا تمتعت بشتاء دافىء، ومن الأنواع ما تضم ضروباً متفاوتة الحساسية فيما يتصل بالدورات المناخية.
وقد كلفت من قبل الدكتور بالبحث عن ثلاثه انواع من الازهار وهي على التوالي واشجنتونيا وزهره الساعه وزهره ابو خنجر وفيما يلي سأتحدث عما يتعلق بالازهار بالتفصيل
اولا :الفصيلة النخيليه
اغلب نباتات هذه الفصيلة أشجار غير متفرعة ففيه يتفرع الساق الى شعبتين ، والساق اسطوانية الشكل ومغطاة بقواعد الأوراق والجذور في النخيل ليفية
التصنيف العلمي
قسم النباتات الزهريه Division: Coniferophyta
طائفه ذوات الفلقة الواحده Chass:Liliopsida
رتبه النخيليات Order:Arecales
فصيله النخيليات Family:Arecaceae
نخيل الواشجنتونيا Washingtonia filifera
الأوراق :
مركبه كبيره ريشية تتجه الوريقات فيها إلى اعلي وقد تكون إلى أسفل أو راجيه ويوجد في الأوراق إغماد تحيط بالساق ومن هذه الإغماد تنفصل المادة الليفية والنباتات في الغالب ثنائيه المسكن وتخرج ألنوره من إبط الورقة وفي النادر ما تكون طرفيه والنوره عبارة عن اغريض مركب متفرع إلى عده أفرع تحمل عليها الأزهار ويغلف ألنوره غلف يشبه القارب وقد وقد يحمل الاغريض ازهارا مذكره فقط او مؤنثه فقط
الزهره :
جالسه وقد تكون منغرسه في الفرع المحموله عليه وهي وحيده الجنس منتظمه وقد تكون خنثى .
الغلاف الزهري :
يتكون من محيطين ويتركب كل محيط من ثلاثه اوراق خضراء اللون اوصفراء جلديه سمكيه وقد يتميز الغلافا لى كأس وتويج
الطلع :
ست اسديه في محيطين حبوب اللقاح كرويه او بيضاويه او ملساء ولكل حبه لقاح فتحه انبات على هيئه شق طويل يمتد على طول الحبه
المتاع :
ثلاث كرابلسائبه ، واحيانا ملتحمه ويوجد ثلاث مساكن بكل منها بويضه واحده في وضع مشيمي قاعدي ، وغالبا تنمو كربله واحده فقط ، القلم قصير يحمل ميسما واحدا
التلقيح :
يحدث التلقيح بواسطه الرياح او يدويا
إكثار اشجار النخيل :
تتكاثر جميع انواع النخيل بالبذره بعد تنظيفها من غلافها الثمري ، اوتزرع كما هي بعد النضج مباشره في الاصص بمكان ظليل في اي وقت في السنه ، وتجود التربيه في الاصص لزينه الحجرات داخل المنزل اذ ان لاشجار النخيل القدره على تحمل الظل ويمكن ان يعيش النخيل بالحيز الضيق في الاصص لاكثر من 5 سنوات ولكن يحتاج لرطوبه بجوار الجذور وذلك بمداومه الري كل يومين ، كما ان تعريض النبات للضوء يساعد على اعطاء النمو القوي والخضره الدائمه ، ويجب تسميد نباتات الاصص مره كل سنه في موسم الربيع بسماد السبله المختلطه بالطمي بنسبه 1:1 وتقلب فوق سطح الاصص ، اما النباتات المنزرعه بالحديقه فتسمد كذلك بسماد السبله في الصيف بمقدار 2 مقطف ينثر حول الشجره ويعزق في دائره قطرها 2 متر ثم يروى جيدا كل اسبوع مرة لحاجته للرطوبه (4)
وتشمل الفصيله حوالي 200 جنس واكثر من 400 نوع من الاشجار والشجيرات والمتسلقات المنتشره في المناطق الاستوائيه والمعتدله وسنتطرق الى واحد من هذه النباتات وهي نخيل واشنجتونيا (1)
نخيل واشنجتونيا washingtonia palm :
الموطن الاصلي :
موطن احد اجناس النخيل الشهيرة بنوعيها الذي ينتمي احدهما الى المناطق الجافه من الولايات المتحده الامريكيه والمكسيك بينما الموطن الاصلي للنوع الثاني هو صحراء كالفورنيا حيث اشتق النبات اسمه في القرن 19 من اسم الول رئيس للولايات المتحده تكريما له (1) (2) (5) (8)
الوصف العام :
النخله سريعه النمو يتراوح قطرها من (30-90 سم ) عند ارتفاع الصدر بينما يتراوح ارتفاع النبات ما بين ( 7.5- 30 م ) ووصلت احد نماذجه لطول ( 42 م ) لتعد اطول نخله في U.S.A (1) (2) (5)
الساق :
تصل لارتفاع 200 متر (8)
الجذع :
ويتميز النوع المكسيكي باتساع قاعده جذعه نحو الجذع تدريجيا كالقمع بينما لتعد ، وتمتاز بجذعها الغليظ (70 سم -120 سم) والجزء الاعلى من الجذع على الاقل مغطى ببقايا الاوراق المشقوقه التي تتدلى لاسفل (1) (2) (5)
الاوراق :
الورقه خضراء رمادي او ساطعة ..طرفيه..مروحيه الشكل بقطر( 90-150 سم ) ذات (60-80) طيه مشقوقه الى حوالي ثلثها والتي تنشق عند نهايتها ، ودائما لها حواف من الياف خيطية عديدة بطول (15-30سم) في النوع الكاليفورني .. بينما النوع المكسيكي قد لا يحتمل اية خيوط الا واحده عند جيب بعض الطيات او لا يحمل خيوطا على الاطلاق والاوراق مروحيه الشكل مفصصه حتى اتصلها بعنقها المحتوي على الاشواك المتجهة الى الاعلى والوريقات المفصصه تحتوي على خيوط طويله لونها ابيض مصفر ، ويوجد على اعناق الاوراق اشواك حاده سوداء صلبة ، وتتميز الورقه بوجود شعيرات بيضاء في نهايه الاوراق تظهر نتيجه لتمزق الفصوص الراحيه ، ويلاحظ ان العرق الوسطي للورقه يمتد الى اسفل النصل تقريبا ويعتبر حجم الاوراق كبير (2)(3) (5)
عنق الورقة :
عنق الورقة محدب من جهه ومستوي من الاخرى ويتراوح طوله من (60-150سم ) وحواف الاعناق مغطاه حتى منتصفها بأشواك خطافيه قويه ،قد تكون صفراء اللون ، هذا ويكون التقاء الاعناق بالانصال مستدق الطرف او كليل ،كما توجد في النوع المكسيكي لطخه على الجانب السفلي للاوراق تعلم اتجاه عنق الورقه من نصلها
فتره الورقه الفعال لقدره الورقه على اداء وظائفها :
فتره الورقه الفعال لقدره الورقه على اداء وظائفها هي سنه ثم تموت ولكن تظل الاوراق ملتصقه بالساق ومتهدله وتمتد من اسفل المجموع الورقي الحي مباشرة الى سطح الارض ، وتحتاج الاوراق الميته للتقليم لإزالتها وذلك لخطورتها عند اشتعال الحرائق .. وان انتقص ذلك من مظهر النخله الجمالي بصورة ملحوظة ، هذا ويختلف عند التقليم قواعد واعناق الاوراق ملتصقه بالساق التي تصبح في هذه الحاله غير ملساء(5)
الازهار:
الازهار بيضاء كريمي ذات عبير قوي .. ثنائيه الجنس ،توجد في عناقيد متفرعه تشبه شرابه الذرة وتنشأعن الاوراق وتعطي ثمارا سوداء صغيره مفرده النواه ،والبذره بنيه مفلطحه مجعده من جهة التحام الجانبين .. وتعد البذور الطازجه وسيله الاكثار السهلة للواشنجتونيا (5)
الظروف المناسبه :
تحيا النخله في الشمس الكامله والضروف الجويه الجافة وهو من الانواع التي تتحمل الملوحه ، ولكنها تنمو فقط حيث تصل جذورها الى الماء الكافي ،وبذا قادت العديد من الرحاله الاذكياء الى الماء الذي انقذ حياتهم (5) (8)
استخدامات نخيل الواشنجتونيا :
يستخدم نخيل الواشنجتونيا منذ العهد الادواردي في تزيين ابها الفنادق وصالات الحفلات كما يستخدم كنماذج منفرده وفي مجاميع ،وفي تنسيق الحدائق والشوارع (5)
القيمة في التنسيق :
تنتشر زراعه هذين النوعين على جانبي الطرق وفي جزر الشوارع والميادين المهمه حيث تعطي النباتات منظرا خلابا يسر الانظار
وهي من الاشجار التي يقترح زراعتها امام المباني العالية ، وهي تجود في الاماكن الساحلية المعرضه للتيارات البحريه المباشره ،وتتعفن ساقها عند تقدمها في العمر ، وتتكاثر بابذور(2)
ويوجد في مختلف البلاد العربيه نوعان من هذا الجنس وهما :
واشنجتونيا غليظ الساق washingtonia filifera :
هذا النوع من النبات ذو ساق غليظ يصل قطرها (70-120سم ) وتصل لارتفاع (20-25 م) وبذورها بنيه توجد في ثمار كرويه صغيره سوداء
واشنجتونيا رفيع الساق washingtonia robusta :
هو نوع مروحي من البرتشارديا يتميز بضخامه نموة كما يوجد الشعر على حواف اقسام الورقه ويعلو لارتفاع حوالي (15-20 متر) و يصل قطرها (40-60 سم)
وتعتبر ممتازه في تحملها للضروف البيئيه ،نموها اسرع من السابقه ،وهي ملساء ورفيعه ، ويعتبر هذا النوع من احسن اشجار الشوارع والنبات ذو ساق ملساء رفيعه ويصلح لزينه الطرق (2) (4)
ثانيا : النباتات العشبيه
تلعب النباتات العشبيه دورا اساسيا في عمليات تنسيق الحدائق العامه والخاصه ، ونظرا لتعدد الوان واشكال ازهارها وتباين احجامها فانها تشترك مع بعض المجاميع النباتيه الاخرى وخاصه مجموعتي الاشجار والشجيرات في تكوين الصور النهائيه للحديقه و تشمل نباتات الزينه العشبيه كل من المجاميع التاليه
- النباتات الحوليه (الشتوسه والصيفيه )
- النباتات ذات الحولين
- النباتات العشبيه المعمره
- الابصال المزهره
- الاعشاب العطريه
وفيما يلي ساقتصر في بحثي هذا على نوع واحد من النباتات الحوليه الشتويه
الحوليات الشتويه :
تتم زراعه الحوليات الشتويه في نهايه فصل الصيف وتزهر خلال فصلى الشتاء والربيع وتضم مجموعه كبيره من نباتات الزينه المزهره المستخدمه في تنسيق الحدائق ومن امثله الحوليات الشتويه النتشره في اليمن
- حنك السبع
- الاقحوان
- البتونيا
- النثور
- العائق لسان العصفور
- الخطميه
- طالاستاتس المشطي
- المرجريت
- ابو خنجر
- القرنفل الصيني
- الاليسم (10)
وساتطرق بالتفصيل عن ابو خنجر كما يلي :
ابو خنجر :
الإسم العلمى:Tropaeolum majus
الاسم الشائع:Nasturtium, garden nasturtium, indian cress
الاسم العربى: أبوخنجر
أسماؤه الأخرى:
كبوسين كبيرة. و هو من النباتات الجميلة جدا تجعل للحديقة رونق وبهاء
الموطن الأصلي :
جنوب أمريكا من بوليفيا الى كولومبيا ويزرع في أغلب دول العال وينمو كأزهار بريه في المناطق بين جنوب المكسيك الى تشيلي
قديما كان يستخدم كنبات تحديد ويحتاج الى عنايه كبيره من التسميد والري ويعتبر نبات ممتاز او مناسبا جدا لزراعته في احواض الزهور او في الاماكن المهمله كمغطى تربه حيث يزرع بنجاح في هذه الاماكن
الوصف :
نبات ابو خنجر نبات معمر نبات يزرع للزينة في الحدائق والمتنزهات، وهو من النباتات الكثيفة المتسلقة ، وأوراقه مستديرة وأزهاره مهمازيه فردية التجميع ذات طعم حريف. و يضاف الى بعض الماكولات و منها المحشى و المقبلات.
الساق :
ساقه ليفية غضة ملساء والمتسلقات مثل ابو خنجر ينمو بارتفاع (6-10) قدم اي (2-3 امتار
الاوراق:
الاوراق مستديره ذات لون أخضر شاحب والاوراق الفاتحه للصنف Tropaeolum majus عاده تكون درعيه وينتج عدد كبير من الاوراق وعدد قليل من الازهار
الازهار :
أزهارها تحتوي على 5 أوراق تويجية قطر الزهره عاده يصل الى بوصتين اي (5سم) ويمكن ان يكون هناك اصناف ذات ازهار فرديه او اصناف ذات ازهار مضاعفه على هيئه متسلق او مداد او نبات عشبي وهناك انواع قصيره نادرا ما تنمو لاكثر من واحد قدم
والازهار الوانها متعدده منها الابيض الكريمي والسالمون والاصفر الذهبي والبرتقالي والمزرق وهناك ايضا مابين الاصفر والبني الفاتح وايضا الاحمر الغامق وكلهم لديهم رائحه خفيفه وعاده رائحه الاصناف مضاعفه الازهار تكون اقوى منها في الازهار المفرده
والازهار التي تشبه طائر الكناري تكون العروق فيها مقسمه الى خمسه اجزاء وتحمل ازهار صغيره ويمكن تمييزها بواسطه بتلات ريشية
والازهار الصفرااء(لون اللهب ) تعتبر صنف اخر من اصناف هذا الجنس والتي تكون فيها الازهار بقطر (1.5-2) بوصه اي حوالي (3-4.5)سم ذو منظر جميل
العناية :
يفضل زراعته في التربة الرملية الخفيفة او الطميه او الرمليه الغير غنيه بالعناصر الغذائيه و يعيش بشكل جيد في الترب الجافه .
الاسمدة : يفضل نوع نيتروجيني
الضوء : يفضل زراعته في المواقع المشمشه على الاقل جزئيا وهي تعتبر من المتطلبات الاساسيه لبقاء او زراعه ابو خنجر
الرطوبة : متسامحة جدا مع الجفاف , لكن لا مانع من سقايته بانتظام
فوائد نبات أبوخنجر :
- نبات غني بالمعادن وفيتامين ج
- يضاف للماكولات كبديل للفلفل بسبب طعمه اللاذع
- الشبيه بالكراث .
- مفيد للزكام والالتهاب الشعبي .
- مدر للبول ومنشط التمثيل الغذائي للجسم .
- تستخدم أوراقه في علاج الروماتيزم والنقرس .
- أوراقه مفيدة لازالة النمش وبذورة طاردة للديدان من البطن .
الجزء المستعمل :
البذور والأجزاء الهوائية.
اهميته الصحيه :
نبات غني بفيتامين ج والمعادن. يفيد في الزكام والإلتهاب الشعبي . مدر للبول وينشط التمثيل الغذائي بالجسم. وتستخدم الأوراق كلبخة للروماتيزم والنقرس. والأوراق الغضة لو وضعت يوميا تزيل النمش . والبذور طاردة للديدان من البطن .
الاستخدامات :
- يستخدم كأزهار قطف بشكل اساسي خصوصا عندما تقطف مع جزء من الاوراق
- الاصناف القصيره جيده لاستخدامها كنباتات تحديد حول احواض الزهور او في حدائق الخضار
- تعتبر جيده لزراعتها في الاسبته المعلقه
- عاده الانواع المتسلقه تغطى فيها الاسوار الصناعيه مثل اسوار الخشب ، التعريشات وجذوع الاشجار القديمه وكذلك الحدائق الصخريه
- الاوراق الصغيره يمكن ان تستخدم في السلطات في بعض المناطق
- ازهار طائر الكناري التي تنتج هذه الازهار تفضل العيش في تربه رطبه الى متوسطه وتعيش تحت درجات حراره (65 فهرنهيت ) حيث انها في المناطق الحاره تحتاج الى اماكن ظليلة في منتصف النهار
- يستخدم مسحوق البذور مغلفا بالسكر لعلاج الالتهابات الجرثومية للمسالك البولية ولمقاومة الأنفلونزا.
- ويستعمل مغلي ومنقوع الزهور والأوراق كمدر للبول ومسهل لعملية الحيض
- ويستعمل من الخارج لعلاج فروة الرأس .
التكاثر :
ان نبات ابو خنجر يتم اكثاره عاده بالبذور يتكاثر بالبذور...
طريقه الزراعه :
بسبب صعوبه تفريد البادرات تبذر البذور في الخارج مباشره في الارض المستديمه بعد انتهاء فتره الصقيع والاصناف القصيره تزرع على بعد (6 بوصات اي (15)سم والمتسلقات على بعد (12)بوصه اي (30سم )
موعد الزراعه :
وهو من الحوليات الشتوية والتى يتم زراعتها عن طريق البذور بداية من شهر سبتمبر ويتم إزهارها بداية من شهر يناير وحتى شهر مايو ثم يتم جمع البذور والإحتفاظ بها حتى موعد زراعتها فى سبتمبر أو حتى إذا سقطت على الأرض فإنها تحتفظ بحيويتها حتى موعد إنباتها فى سبتمبر
الحشرات التي تصيب ابو خنجر :
من الحشرات التي تصيب ابو خنجر المن حيث ان الحشرات تصيب النبات وتتواجد على هيئة كتل في الاسطح السفليه للاوراق او على البراعم
المكافحه :
لمكافحه المن يمكن استخدام سلفات النيكوتين حسب التوصيات وتعتبر افضل وسيله (7) (10)
ثالثا : المتسلقات
عباره عن النبات التي تعمل على تغطيه الجدران للمنازل والانشاءات المعماريه والبروجولات والاقوس والتعريشات وجذوع الاشجار الميته والحيه داخل الحدائق ، عندما تزرع بجوارها ، ثم حصولها على التدعيم والتثبيت لهذه النوعيه من النباتات من اجل نموها الطبيعي باتجاهها الى الاعلى للاستفاده من اشعه الشمس الساقطه عليها ،كما توجد بعض المتسلقات مستديمه الخضره ومتساقطه الاوراق لها المقدره الطبيعيه والمقدره الذاتيه على التسلق والالتفاف بدون اي نوع من التدعيم الصناعي والتي يطلق على هذا النبات اسم المتسلقات الذاتيه ويعزى هذا التسلق الى وجود بعض الوسائل الحيه الطبيعيه على طول ساق هذه المتسلقات
الهدف الرئيسي من زراعه المتسلقات او المدادات :
- النمو الخضري والتطور الزهري للمتسلق يرتبط بالحدائق الخاصه من اجل جمال الاوراق وتباين الازهار بألوانها المختلفه .
- النمو الخضري الكثيف يؤدي الى التضليل الكامل عندما تزرع المتسلقات مستديمة الخضرة خلال شهور السنه المختلف هاو المتسلقات متسلقطه الاوراق للاستفاده من الضل صيفا او شتاءا
- حجب المناظر غير المرغوب فيها مثل جذوع الاشجار المقطوعة بزراعه المتسلقات بجوارها لتغطيتها كامل هاو تزرع بجوار الاشجار الكبيره ذات الجذع السميك لتعمل على تغطيه الجزء السفلى منة لاخفاءة لقبح منظره
- تستخدم التتسلقات بزراعتها في الاسوار الصناعيه المصنوعه من الحديد المجدول او المشكل او المبني من الطوب الاحمر وخلافه وزراعتها كسياج نباتي حي للعمل على اخفاؤة من الداخل والخارج بغرض التجميل الخضري والزهري والحمايه من عبث الحيوان وفضول المارة
- تغطية بعض جدران المنزل المراد اخفاؤه ومن اجل الجمال والتزيين خضريا وزهريا
- زراعه بعض المتسلقات ذات الازهار العطريه زكيه الرائحه تحت فتحات الشبابيك والنافذ او بجوار التراس والفراندات وغرف الجلوس
البذرة :
يبدأميعاد زراعه البذور من اول مارس حتى اكتوبر على ان تزرع في الاوعيه النباتية في مواجير من الفخار او اكياس من البلاستيك بشرط ان يتم تفريد بادراتها بعد(3-5) شهور عندما يصل طولها بين (7-8 ) سم ومحتويه على (3-4)وريقات وتبقى الشتلات التي تم تفريدها في قصارى صغيره على ان تنقل الى اخر اكبر حجما واتساعا حتى يتم نقلها الى الارض المستديمه بعد عام او اكثر وتعتبر زهره الساعه من النباتات التي تتكاثر بالبذور .
كذالك هناك انواع من المتسلقات تتكاثر تكاثر خضري ويكون اما بالعقل الساقيه الطرفيه ، او العقل الساقيه ،او الترقيد ،او الخلفات او تقسيم الجذور او التطعيمدد
الطرق الزراعيه :
تحفر الجور بمعدلات زراعيه (50*50*50) سم على ان تكون المسافه بين النبات والاخر حوالي (2-4) متر تبعا لطبيعه النمو في حاله زراعتها في الحدائق العامه والخاصه على ان تكون بجوار المنشأه وحجرات الجلوس والنوافذ الاخرى اما في حالة اقامه الاسيجة والاسوار النباتيه يمكن ان تكون المسافه حوالي متر واحد بشرط ان يوضع خليط من الطمى والسماد البلدي القديم بنسب متساويه بمعدل 10 كجم للجوره الواحده على ان تشتل الشتلات في وسط الجورة وتردم بالتراب حولها مع الضغط عليها لتسويتها وتثبيتها مع غرس احد الدعائم الخشبيه بجوارها والربط بينهما بالخيوط السميكه المصنوعة من ماده البلاستيك او الكتان
التقليم :
بعد عمليه الزراعه مباشره يتم التقليم للمجموع الخضري تقليما خفيفا في حاله تسلقه او ارتفاعه الى الطول المطلوب والارتفاع المرغوب وبعد الوصول الى هذا الارتفاع يجب ان يتم تقليم الافرع المتزاحمه لعدم تشابكها مع توزيعها توزيعا منتظما وفي حاله تفطيه جذع الشجرة المقطوع ، يجب تقليمه اي تقليم المتسلق النباتي ليصبح قريبا فوق سطح التربه على ان يأخذ الشكل المروحي من اجل التغطيه الكامله
وهنا سأتطرق الى نوع واحد من المتسلقات وهو زهره الساعه كما يلي :
زهرة الساعة :
الاسم العلمي : باسفلورا passiflora
من العائلة : الباسفلورية Fam . passifloraceae
الوصف :
نبات متسلق سريع النمو ، يمتلك محاليق يثبت بها على الجدران ، يعطي ازهارا غريبة الشكل حيث انها تشبه الساعة وهي ذات الوان مختلفة منها بنفسجي او اخضر مصفر ، وتتوزع فيها الاسديه والاجزاء الاخرى من الزهره بشكل بديع واخاذ يشبه عقارب الساعه ولهذا دعيت هذه النبته بالساعه ومع هذه الازهار والارتفاع العالي الذي يمكن ان تبلغه هذه النبته فان الجدار الذي يمكن ان تتسلق عليه يبدو وكأنه متجر للساعات الطبيعية وهو ينمو في الضوء الساطع او الضوء المباشر والضوء المباشر مهم جدا لدفع النبات الى التزهير الجيد ، يحتاج النبات الى جو معتدل الى دافيء ويجب ان تظل التربة رطبة خلال فترة النمو مع التسميد مرة كل اسبوع ، يراعى ان تكون التربة اقل رطوبة والحرارة منخفضة خلال فترة السكون في الشتاء وهو يتكاثر بالعقل.
التكاثر :
بالبذور وتزرع في أصص أو مشاتل وبالعقل من السيقان الناضجة او بالترقيد وهي اسرع طريقه .
ميعاد الزراعة :
تزرع البذور في فبراير ومارس ، أما العقل فيمكن أن تزرع من ديسمبر إلى فبراير داخل الصوب الدافئة .
أهم الاصناف :
- بيضاء مخضرة p . incarnate
- حمراء p . racemosa
- بيضاء ضاربة للزرقة p . caerulea
- أرجوانية زرقاء p . edulis
- أحمر فاتح p . mollissima
- بيضاء وسطها ملون P . quadrangularis
نصــــــــــائح :
- الري الغزير والتسميد الجيد خلال فترة النمو
- عند اشتداد درجة الحرارة ترش اوراق النبات بالماء
عدم تعريض النبات الى درجة حرارة منخفضة او غازات-
- التقليم الجائر في بداية الربيع
- جذور النبات رقيقة لذا تحتاج الى عناية خاصة عند اجراء عملية تغيير الأصص ( التدوير) (2)
الخاتمه
الحمد لله الذي وفقني لاتمام هذا البحث المتواضع والذي اتمنى ان يستفيد منه اكبر قدر ممكن من الاخوه والاخوات
والله ولي الهدايه والتوفيق
الاخت الفاضلة alamirah 2010
تحية طيبة
قرأت البحث كلام رائع ....ولى سؤال او اكثر...
هل هذا البحث شخصى او تحت اشراف دكتور متخصص
وهل من الممكن لو لديك ابحاث اخرى ان تتفضلى بنشرها مع توضيح ماهية البحث والجهة التى قدمتى لها هذا البحث
تحياتى ياباشمهندسة
lasthero
ولكن هل لديك معرفه بالانواع الاخرى من passi flora
وخاصة passi flora granadilla والمعروفه ب passion fruit
مع العلم انها تشبه زهرة الساعه الى حد كبير وهي من نفس
الفصيله لكنها تنتج نوع من الفاكهه ذات طعم رائع
اتسائل اذا ما كانت تتكاثر بنفس طريقة زهرة الساعه
الاخت الفاضله
بحث محترم جدا ومعلومات دسمه اسمحى لى ان احييكى بشده
واحب ان اضيف لكى شيئا من حيث الجانب التطبيقى او العملى قد يفيد بحثك
اولا الفرق بين الجنسين الflilira ,robusta صعب التفريق بينهما الفرق كما كتبتى ان ساق الروبستا ارفع من الفليفيرا قد يكون به جانب كبير من الصحه ولكن احيانا قد تتسبب الظروف البيئيه مثلا كضعف التربهالتى تزرع بها النخله ان ساق الفليفيرا لا يصل الى السمك المطلوب على العموم من الصعب التفريق بينهما
وعن تجربه شخصيه عند تقشير الساق نرى لون بنى محمر لساق الروبستا اما الفليفيرا فاللون رمادى
كلا الجنسين نرى الشعيرات على اطراف الاوراق
الاوراق التى لا يوجد بها شعيرات هى اوراق اللاتانيا الخضراء
معذره للاطاله ولكن لى استفسار عن الارقام التى بين الاقواس لم اتمكن من معرفه الى ما تشير او ترمز
اذا كنتى من هواه النخيل او عائله Arecaceae من الممكن ان ارسل لك بحث كامل عنها وعن انباتها وكسر اطوار السكون للبذره لجميع اجناسها ولكن باللغه الانجليزيه
وشكرا جزيلا
العفو على تاخير ردي
البحث طلب منا في الكليه من قبل دكتور ولكن لم يشرف عليه وهذا البحث تعبن فيه كثيرا لان المعلومات ليست موجوده ولذالك بحثت باللغه الانجليزيه وبعدها ترجمت ومشكور على قراأتك للموضوع واتمنا استفاده الاعضاء وقد نشرته لاني لا اريد ان يتعب احد مثلي
نخيل نخيل واشنجتونيا وابوخنجر وزهره الساعه(بحث كامل)
اقتباس